بستان حجري من العصر الفينيقي القديم لسفن التجار.
يلتقط الفنان الاستراحة الهادئة لسفينة بحرية، لم تعد تشق طريقها عبر الأمواج، بل بدلاً من ذلك تحتضنها رمال الزمن. تستخدم اللوحة، المزخرفة والغنية، الأكريليك لإضفاء الحياة على أضلاع القارب الخشبية، وكل سطر هو شهادة على الرحلات الماضية. تشير الأشرعة، التي تم لفها الآن، إلى قصص الرياح والبحر. هذا التكوين، الذي يقع في أحضان الشاطئ، هو انعكاس للكرامة الهادئة للقارب عند انسحابه، وهو تذكير مؤثر بالجمال الموجود في السكون بعد حياة مليئة بالمغامرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.